{قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانظُرُوا كَيْفَ بَدَأَ الْخَلْقَ ثُمَّ اللَّهُ يُنشِئُ النَّشْأَةَ الْآخِرَةَ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ}
سورة العنكبوت الآية 20
المسافر لا يكتب شيئا ببيان اللغة ، ، وإنما يسترجع الصور و المشاهد التي رآهافيتكلم عنها
فتاتي الكتابة مطولة ، تحتاج لشيء من العناية و التأمل...
الكاتب محمد العيد مطمر
كابل ، فندق مصطفى ، يوم الأحد 17 تموز / جويلية 1977
ما أنجزته من كتب في أدب الرحلات
الكتاب الأول : أيام في بلاد الأفغان
دار الشؤون الثقافية العامة ، وزارة الثقافة والإعلام ، 1986
عزيزي القارئ :
ها أنذا أقدم لإخوتي في الوطن العربي ، رحلتي في ربوع
أفغانستان ( أيام في بلاد الأفغان ) وفي نيتي إخراج
رحلاتي في أقطار الشرق الأخرى ، راجيا أن أكون قد أصبت
بعض الشيء في الكتابة عن المجتمع الأفغاني، وإني
لأصورها هنا ،كما رأيتها بعين عربية غير مغرضة،لا تبغي
من وراء ذلك إلا النفع الثقافي وزيادة المعرفة بهذا
البلد، ولقد حاولت جهدي أن أوفق بين المشاهدات
المتنوعة والمناطق المختلفة ، وهذا الكتاب تسجيل
للحظات عابرة سجلتها ما استطعت ، لأن الأيام القليلة
التي قضيتها هناك ، لم تكن لتكفي لأن أقدم لك أخي
القارئ ، صورة أكثر من هذه ، إلا أنني عوضت بمعارف
ومعلومات استقيتها من مراجع كتبت عن أفغانستان ، بذلك
استطعت أن ألم جوانب المشاهدات ، لإخراجها بهذه الصورة
الواضحة في رأيي ، إذ كنت أتطلع من حولي ، أشاهد
الجمال والطبيعة الخلابة ، ولا أكتفي بالاستماع ، بعد
أن تحولت إلى جهاز رصد أحمل العديد من التساؤلات ،
وألتقي الجماعات المختلفة ، وأنقب عن الطابع المميز
لكل منطقة ، واقترب من مطامح أهلها ، لأقدم رحلة تمتزج
فيها التجارب الشخصية مع رصد بالكلمة الحقة ، والصور
المعبرة الحية ، هذا البلد يحتاج بالفعل إلى رحلة ،
أعني تقديمه إلى القارئ ، ثمة أشياء وصور وفكر وفن
وعلم وجمال ، لتستحق أن نتعرف عليها ، أفغانستان ميدان
خصب ، علم هائل ، قديم وحديث ، التعريف بهذا البلد ،
إذن عمل مشوق ، وكلي أمل أن أكون قد حققت ما صبوت إليه
.
والله من وراء القصـد
محمد العيد مطمر
بغداد الأعظمية -ساحة عنترة 1983
فهرس الكتاب
نبذة جغرافية ، موجز بداية الرحلة من " إسلام قلعة " ، على ضفاف النهر " هري رود " ، الوصول إلى مدينة هراة حديث في الفندق ،هراة ،زيارتي لـ" المسجد الجامع " بـهراة ،جولة عامة في آثار ولاية هراة ،صراع الديكة " المكاسرة " في هراة ، صفحات مرعبة من تاريخ هراة ، سياحة أم ماذا ؟ ، الذكرى 600 لزيارة ابن بطوطة لـ "هراة" ، مغادرة هراة جنوبا ، في قرى جبال " هندوكوش" ومضارب صحراء " سيستان " ، محطة بين روافد نهر " هلمند " ، على مشارف مدينة قندهار ، قندهار، ليلة في عرس أفغاني ، في الطريق إلى غزنة ، تأملات في منطقة غزنة ، عادات وتقاليد من المجتمع الأفغاني ،كابل واجهة أفغانستان ، حضور في جامعة كابل ، البوذية كانت هنا (باميان) ، زيارتي لـ" متحف كابل " الوطني ، لعبة البوزكتشي،سياحة في منطقة كابل ، أحداث ومشاهدات في ممر خيبر ( القدر) ، هدية الكاتب للقراء الكرام .
فهرس الصور
البئر والعطاش بجمرك " إسلام قلعة " ،
نهر هري رود ، على مشارف مدينة هراة ، المنارات الست
بالقرب من هراة ، وجه أفغاني ناطق البسمات ، جلسة شاي
أفغانية ، مدخل فندق " زرنغار" بهراة ، منظر طبيعي من
منطقة هراة ، مدخل المسجد الجامع بهراة ، واجهة المسجد
الجامع ، القدر المعدني في المسجد الجامع ، زخرفة
رخامية من ضريح الشيخ عبد الله الأنصاري ، من آثار "
كازركاه " (المقبرة) ، من بقايا المصلى المهدم في
كازركاه ، مقبرة جوهر شاه في المصلى بهراة ، رخامة على
قبر أحد أبناء السلطان الحسين مرزا بالتيرا وتعرف بـ (
هفت قلم ) أي ذات الخطوط السبعة ، " منار جامع " ، "
منار جامع " من الداخل ، " منار جامع " بالقرب من هراة
، لباس " الجادر" ، السجاد والبسط على الأكتاف ،
الصباغ بين " الجادر" المتحرك والمعلق ، راعي " بشتوني
" ، الماء المثلج وعصير الفواكه متوفر في المحطات
وبوفرة ، صدرية للفتيان ، إمرأة أفغانية بخمارها
وجلبابها ، راعية غنم بملابسها الجميلة ، أفغانيين رحل
، رعاة ومروج ، جبال شاهقة ، صحراء وماء وصيد ، صيد
كبش بري يعرف باسم " أوفيس بولو " ، أحد الظباء
المعروف باسم " مارخور " ، أهلا بكم في مدينة قندهار ،
العاصمة الثانية قندهار ، نصب تذكاري للشهداء في مدينة
قندهار ، رقصة أفغانية ، عروس أفغانية بثياب الزفاف
الخضراء ، إحدى منارات غزنة ، إحتفال رسمي بعيد "
نوروز " ، كابل والجبل ، أفغاني هادئ ، نسيج تقليدي
بضواحي كابل ، الجميع سواسية ، شيخ أفغاني ، فندق
سياحي بكابل ، أفغان بملابسهم المخططة ، أفغانية وقفص
العصافير ، رائعة مسجد " بلوخشتي " ، سائحان في سوق
كابل القديم ، أحزمة جلدية ملونة ، سائق داخل الشاحنة
، شاحنة وبائع الفرو ، أفغانية بلباس محلي حديث ،
أفغاني بسلاحه المزخرف بالأصداف ، زخرفة بالقشاني
الجاهز ، خريطة مجسمة لـ: " جامعة كابل " ، جانب من
كلية الطب بـ" جامعة كابل " ، قرية في " نورستان " ،
منظر طبيعي من " نورستان " ، تمثال بوذا العملاق ،
وادي باميان، مغنيتان في وادي باميان ، طريق في الجبل
الوعر ، مخطوطة من متحف كابل الوطني ، رؤوس بوذا وجرار
في المتحف ، من تحف المتحف ، من آثار منطقة " بلكرام "
في المتحف ، فرسان " البوزكشي " ، الفائز يتقدم الفريق
، الجبال ومنازل كابل ، بائع الفواكه والخضر ، قلعة "
بالاحصار " ، آثار منطقة كابل ، ممر خيبر " القدر" ،
فارس أفغاني على حافة الممر، مع السلامة من الأطفال .
الكتاب الأول : أسرار الهند الكبرى - قيد الطبع
عزيزي القارئ :
ها أنذا أقدم لإخوتي في الوطن العربي ، رحلتي في ربوع الهند ( أسرار الهند الكبرى ) وفي نيتي إخراج رحلاتي في اقطار الشرق الأخرى ، راجيا أن أكون قد أصبت بعض الشيء في التعريف بهذا البلد ، وإني لأصورها هنا كما رأيتها ، ولا أهدف من وراء ذلك ، إلا النفع الثقافي وزيادة المعرفة ، ولقد حاولت جهدي أن أوفق بين المشاهدات المتنوعة ، والمناطق المختلفة ، وهذا الكتاب تسجيل للحظات عابرة ، سجلتها ما استطعت لأن الأيام القليلة التي قضيتها هناك ، لم تكن تكفي ، لأن أقدم لك أخي القارئ، صورة اكثر من هذه ، إلا أنني عوضت بمعارف ومعلومات إستقيتها من مصادر ومراجع كتبت عن الهند ، بذلك إستطعت أن ألم بجوانب المشاهدات ، لإخراجها بهذه الصورة الواضحة في رأيي ، إذ كنت أتطلع إلى المناظر من حولي أشاهد الجمال والطبيعة الخلابة ، ولا أكتفي بالإستماع ، بعد أن تحولت إلى متتبع راصد ، أحمل العديد من التساؤلات،وألتقي الجماعات المختلفة ، وأنقب عن الطابع المميز لكل منطقة ، واقترب من مطامح أهلها لأقدم رحلة تمتزج فيها التجارب الشخصية مع رصد بالكلمة الحقة ، والصور المعبرة الحية .
محمد العيد مطمر ، بغداد الأعظمية
ساحة عنترة ، أواخر شهر -تموز / جويلية1985
توطئة :
كتبت معظم صفحات سلسلة ( إلى الشرق معا ) أيام دراستي في بغداد ، وكانت السنوات التي قضيتها في العراق مثمرة ، حيث نلت البكالوريوس في الفلسفة العامة والماجستير في علم الإجتماع ، وانتهزت فرصة إقامتي للإطلاع على التراث الحضاري للمنطقة ، وإزداد شوقي إلى البحث بالمطالعة ، التي لم أكن قادرا عليها في الجزائر ، وصادف أن قرأت للأصمعي ، عبارة جاءت في " عيون الأخبار " : ( أن كل من ولي العراق من قبل الخلفاء ، كان مسؤولا عن جميع شؤون الهند،من حيث العزل والتنصيب وضبط البلاد ) وكانت ترسل الجيوش والقواد إليها ولهذا كانت بلاد الشرق وفتحها ونظمها تعد من مهام العراق ، وكانت خرسان والسند والهند جزءا من الخلافة الإسلامية ، تحت سلطة أمراء العراق ، منذ العصور الإسلامية الأولى حتى العصر العباسي الأخير، وبدأت أحبس نفسي بين كتب التراث ، وأنفق كل ما أملكه من فراغ لقراءتها مستهينا بكل تعب أمام لذة المعرفة ، وفتح مغاليق هذه المنطقة ، وبدأت بالكتب التاريخية ، مثل " معجم البلدان لياقوت الحموي ، وفتوح البلدان للبلاذري ، والكامل في التاريخ لإبن الأثير ، وتاريخ الأمم والملوك للطبري ، وتاريخ الهند لأليوت وغيرها ، وسرت مع كتب الجغرافيين والرحلات الطويلة ، مثل : رحلة إبن بطوطة ، عجائب الأسفار ، والمسالك والممالك للأصطرخي ، ونزهة المشتاق في إختراق الأفاق ، للإدريسي ، ورحلة ماركوبولي الإيطالي ، وكنت أحاول معرفة ما تنشره الكتب الحديثة والمجلات والجرائد العربية والأجنبية عن الشرق ، وهي تروي حالة المنطقة في حاضرها ، وما أكثرها ، ومن هنا حملت نفسي مسؤولية الكشف والمتابعة عن حاضر الشرق وأممه ، فوجدت أن ذلك ، ينبغي أن يتم في موطنه مع أهله ، وإنطلقت فعلا ، من بغداد برا ، إلى : ( خراسان والسند والهند وصولا للهملايا وإلى حدود الصين ) وكتبت ما صادفني ، وصورت مما رأيت ،وقديما قال الفيلسوف الإغريقي هيراقليطس : ( إنك لا تنزل إلى النهر مرتين ، لأن مياها جديدة تجري من حولك ) وقال : ( ما يصادفني ليس بالضرورة أن يصادفك ) ، لذا ، إذا أردت أن تعرف بلدا ، فعليك ، بادئ ذي بدء ، أن تفرغ ذهنك من كل التصورات السابقة ، ومن كل ما قرأت أو سمعت ، كما ينبغي أن تتجنب عقد المقارنات ، فالمقارنات لن تقودك إلى ما تريد ، وبعد ، ف " الهند " مختلفة عن غيرها من البلاد ، وربما بدت ، وهي على هذا النحو المتميز عن غيرها ، مدعاة لحيرتك ، إذ هي بلد التعدد والتوحد تنوع بلا حدود ، وقلما نجد فكرة في الفلسلفة والعلوم والفنون ، لم تكن بذورها الأولى في الهند ، صحيح أن الهند ، وقعت تحت تأثيرات أجنبية خارجية عديدة ، ولكنها نجحت في هضم كل هذه التأثيرات واستطاعت أن تتفاعل معها،وتحقق ما يمكن أن نسميه بالملاءمة الحية ، وإستوعبتها وأمست في النهاية جزءا من الهند ، إن التعرف على الهند متعة ، فهي بلاد ساحرة بجمالها غامضة بتعقيداتها ، محيرة في تعارضاتها ، والدخول إلى هذا البلد ، كما قيل : دخول في عالم مليء باللبس والحيرة ، ووقوع في فخ من الأسئلة الغامضة ، ففي هذا المجتمع إلتقت وتفاعلت حضارات قديمة ، مثل : حضارة ما بين النهرين ، وحضارة النيبال من الشمال ، وسريلانكا ( سيلان ) من الجنوب ، وكذا الحضارة الإفريقية التي يجد الهنود أنفسهم إمتدادات حية لها في ميراثهم الحضاري، ويعللون ذلك ، بأن القارة الإفريقية وشبه القارة الهندية ، كانتا في الأصل أرضا مشتركة ، فإنفصلتا ، أو كانتا رتقا ففتقتا ، ومن الغريب أن الهند ، إستطاعت في النهاية، أن تستوعب كل هذا التعدد وسواء أكان الوافدون إليها غزاة أم مهاجرين أم فاتحين ، فقد طبعتهم بطابعها الخاص ، المستلهم من الفلسفة الهندية ، التي ترى في الأشياء قيمتها ، فالإنسان عندهم ، إنما هو بروحه وعقله ، لابجسده ، والبناء الشامخ بما في داخله ، لقد تطورت هذه الرؤية وتفاعلت مع حضارات أخرى ، وقدر على ضوء تلك المستجدات والتطورات ، أن تتحقق مسيرة الهند المتعددة السلالات حتى الموسيقى بتلك الرؤية الفلسفية ، ترى الوحدة من خلال التعدد ، وتجد في التعدد مظهرا للوحدة المنشودة ؟ هذه هي الهند إذن ، تمتد بسهولها الخضراء الشاسعة وطرقها العريضة حيث تجد أرتالا منن العربات المشدودة إلى ظهور الحمير والجمال والبقر ، وسيلا من راكبي الدراجات من رجال وأطفال وشيوخ ، يعتمرون الشملة السوداء أو ألوان أخرىفوق رؤوسهم من طائفة السيخ ، ويمضي الآخرون ، هندوس وملسمون ومسيحيون ، وبوذيون وجينيون وزرادشتيون ويهود....وإلى ما هنالك من طبقات وطوائف لا تعد ولا تحصى ، فيضان عجيب يتدفق لأناس وديانات ، تكد جنبا إلى جنب في سبيل العيش ، في بلد إقترب سكانه من مليار نسمة ، أي ما يعادل سدس سكان المعمورة، ينتشرون في كامل التراب الهندي ، ويتوزعون بين أكثر من ( 10.000 ) مدينة وقرية ، تمتد فوق مليون وربع مليون من الاميال المربعة ، ويتحدثون أكثر من خمش عشر لغة رسمية ، هذا العالم ، يحتاج بالفعل إلى رحلة ، أعني تقديمه إلى القارئ ، ثمة أشياء وصور وفكر وفن وعلم وجمال ، تستحق أن نتعرف عليها ، الهند ، ميدان خصب ،عالم هائل ، قديم وحديث ، متداهل ومتناقض ، منسجم ومتعارض التعريف بالهند ، إذن مخاطرة عظمى ، ولكن شيء خير من لا شيء ، وكلي أمل ، في أن اكون قد حققت ما صبوت إليه ، من التعريف بهذا البلد العريق ، وأدعو الله أن يعينني على إتمام وإخراج سلسلة ( إلى الشرق معا ) .
فهرس الكتاب :
الإهداء ، توطئــة ، من باكستان إلى الحدود الهندية ، أول مدينة في بنجاب الهند ( أمريتسار ) ، في المعبد الذهبي ، السيخية أو مذهب السيخ ، شاهد أحداث .. لم تنته بعد ، إلى ولاية " ماريانا " ومركزها " نيودلهي " ، تاج محل أو الأشراقة الإسلامية الخالدة ، في معبد هندوسي ( فرنيشي ) ، زيارة ضريح " الماهاتما غاندي " ، فيلم هندي في الهند ، أمام الموت أو الوقدة الجنائزية ، الهندوسيــــة ، حمايــة البـــقرة ، تأدية الصلاة بالمسجد الجامع ، الذكرى الثلاثون لإستقلال الهند ، زيارة القلعة الحمراء ، وقفة أمام " قطب منار" ومسجد قوة الاسلام ، الأعياد والمناسبات في الهند ، الأزار والساري الحريري أو أصالة الشرق ،مناظر تتكرر يوميا في الشوارع ، جولة في ولاية " هاريانا " ومركزها " نيودلهي " ، الوصول إلى مدينة " بنارس " محج الهندوس ، معبد الهندوس الذهبي ، في ولاية " بيهار " إلى مدينة " باتنا " ، الجينيــة والبوذيـــة ، رؤى عبر المعابد في الهند ، ربط الأحزمة إلى النيبال " الهملايا " ، هدية الكاتب للقراء الكرام ، فهرس الكــتاب ، فهرس الصـور.
فهرس الصور :
مسجد محطة لاهور بباكستان ، طفلة تغني في القطار ، الكاتب بمدخل المعبد الذهبي، الغورو ناناك مرشد السيخ ، الفطير المقدس ، البحيرة الأبدية ( أمريتسار ) ، صورة مقربة لأقبية المعبد الذهبي ، منظر عام للمعبد الذهبي ، القلعة القديمة بدلهي ، إعلان سياحي لأماكن أثرية ، تاج محل ب " أجرا " ، الكاتب والتاج ، آيات بينات في تاج محل ، تاج محل في ليلة مقمرة ، ضريح الإمبراطور " أكبر " بـ " أجرا " ، ضريح اعتماد الدولة بـ: " أجرا " ، راهبان هندوسيان ، الأطفال والبقرة المقدسة ، الفيضانات في نيودلهي ، البرلمان الهندي وممثلين سينمائيين ، جانب من البرلمان الهندي ، وسائل نقل متنوعة ب" نيودلهي " ، الدراجة الهوائية ( البيشة ) ، الجندي المجهول بـ " نيودلهي " ، غاندي أمام الأمة الهندية ، ضريح الماهاتما غاندي ، غاندي بريشة الكاتب ، الممثل أميتاب بطل فيلم إنقلاب ، إعلان فيلم هندي في الهند ، ممثلة هندية ، البوليس لا يعرف معنى اللاعنف ، بطل فيلم " ديسكو دانسر " ، المحرقة ، مدخل معبد هندوسي ، أكبر معبد هندوسي بنيودلهي ، البقرة المقدسة ، " لاكشمي " آلهـة الرخاء والجمال ، الآلهة " فالي " زوجة الإله " شيفا " ، الكاتب بعد زيارته الطويلة لمعبد هندوسي ، بقرتان وخنزيرتان ، القردة والكلاب ، نصب تذكاري لمئذنة " قطب منار "،مئذنة " قطب منار " ، مدخل مسجد قوة الإسلام ، صورة من قمة مئذنة " قطب منار " ، رائعة المسجد الجامع بنيودلهي ، كنيسـة ، هيكـل ، تأدية الصلاة بالمسجد الجامع ، المسجد الجامع بدلهي ، القلعة الحمراء ، احتفالات الاستقلال بالقلعة الحمراء ، في يوم العيد ، رقصة من البنجاب ، احتفالات الاستقلال ، الجمال الانساني الصارخ ، الساري الهندي ، الحجاب الهندي ، الرئيس جمال ونهرو ولاكشمي ، في مطعم سياحي ، اختر ما شئت وادفع " الستار " ، الرقص الكلاسيكي الهندي ، حافلة سياح واحدة وأهداف مختلفة ، لصالح من يبيعون ؟ ، يبيعون الأكل ليأكلوا ، هندية في الاستقبال ، انهن ينتظرن الجنة العاجلة ، المدرج الرئيس لنهر الفانج ، أمام الدروع المسالمة ، صورة من بين الأموات للمدينة المقدسة ، لاحظ ما تحت وما فوق الماء ، صورة مقبرة لمعبد الهندوس الذهبي ، المطارق من الشمال وليس من الشرق ، غدران ومستنقعات وأحراش وغروب ، منظر طبيعي في ليلة مشرقة ، تماثيل بوذا ، معابد بوذية ، معبد بوذا من الداخل ، مسرحية بوذية هادفة ، تأمل الكاتب في معابد " كاجوراهو " ، من معابد " كاجوراهو " ، نقوش تماثيل على معابد " كاجوراهو " ، الأفريز الذي كان يجلس بجانبه بوذا ، نقوش تماثيل على أثر " سانشي " ، من أطلال " سانشي " ، منطقة آثار " أجانتا " ، نقوش آثار " أجاناتا " ، آثار " اللورا " ، معبد الإله " شيفا " ، من نقوش المعابد الجينية ، من نقوش آثار ولاية " أوريسا " ، معبد بوذي من شمال الهند ، لكل فيلم بطلة ولكل رحلة حكاية طويلة ، أهلا بكم في النيبال .
الكتاب الثالث : التجواب في
بلاد البنجاب - مخطوط
الكتاب الرابــع : أيام و ليال في الهملايا و النيبال